الســــلام عـــلــــيــكـــــم
صـــبــــاح/ مــســــاء الـــــــخـــــــــير
الـــيـــوم جـــبـــت لــــكـــــم قــــــصـــــه
هــــذي قـــصــــة حــــب قــــــديــــمـــــــه وانـــــشــــــاء الله تــــــعجـــــبــكــم
كان في بنت حلوه اجمل بنت بالقبيله وكانت كل يوم تروح عند الغدير تعبي ماء
وشافها شاب من القبيله والشاب كان اشجع فارس بالقبيله وجن فيها وقال لازم اشبكها
المهم اليوم الثاني وقبل لا طلع الشمس وفارسنا يروح عن الغدير يحتري البنت الحلوه
وعلى غير العاده البنت ما جات بدري الشاب طفش وجلس يقلب بجواله يسمع نغمات
الـــــــبـــــــــــــــــــــــــــــارحــــــــ ــــــــــــه يـــــــــــــــــــــــــــــوم الخـــــلايق نـــيـــــامـــــا
المهم ولا شوي وتجي البنت البنت عند الغدير والولد يندس عنها علشان ماتشوفه
ويطلع جواله ويفتح البلوتوث ويسوي بحث ماطلع نك البنت لان المسااافه بعيده
قرب شوي ولا يطرح حجر لما اتحرك المهم التفت البنت ناحيت الصوت وكان الشاب ذكي
وقــــــــال مـــــــي يـــــــــاو مـــــــــي يـــــــــــاو فعتقدة الفتاه انه بس جارتهم الرومي
المهم الولد تحمد ربه وطلع جواله علشان يسوي بحث ولما طلع اسم البنت طفا الجوال شحن
لان الاخ طووول وقته جالس على النغمات وغضب الشاب وكان يبي يقطع الجوال نصين بسيفه
وقال لازم اليوم الثاني ارسلها بلوتوث وبعد ماغابت الشمس راح لبيتهم وشغل الفوانيس
وجلس يدور الشاحن ولا يسمع الولد صوت غريب................................
اندمجتوا مع القصه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههه
اسف طولت عليكم اخليكم مع القصه
القصه هذي قصة حب والقصه لم يعرف صاحبها حيث أشار كاتبه أنه
لايعرف لمن تكونفي الماضي كان هناك شيخ كبير في السن وكان له من الاولاد سته ذكور وكلهم ماتوا قبل
بلوغ الخامسة عشر وسبب موتهم هو تولعهم بالهوى (الحب) << هذا وهم تحت الثمان طعش ياقلبي عليهم
وكان اخر واحد فيهم هو من ذكرت قصته حيث أنه في أحد الأيام خرج مع والدته لسوق
القريه او مكان أخروكان عمره حينذاك عشرسنوات المهم أنه رآى في الطريق بنت فاله
شعرها وعندما رآها إلتفت إلي أمه وقال من هذا ياأمي قالت امه : هذا الذيب ونا امك
الأم خافت عليه لأنه لم يتبق لهم إلاهووخافت أن يتولع بالهوى ويكون مصيره مثل اخيانه
المهم أنه التفت إلي والدته وقال هذا البيت ردعلي أمه
يقول :
أمــي تحذرني تــــقول أحــذر الذيب ....والذيـــب مـــاله قذلـــة(ن)هلهليه
<< مهوب سهل هـ البزر هع هع
ويقولون لنا عيال اليومين وعيال هاليومين خلنا ساكتين ازين لنا
>>> عوده للنص من جديد
وعندما رجعت الأم وولدهاإلي المنزل قالت لزوجها كل ماحصل ومن خوفه عليه أخذه إلي
صديق له متولع بالقنص والصيد وهي يسكن في قريه بعيده عنهم وعندما وصلوا إليه
شرح الرجل لصديقه قصة أبنائه وذهل صديقه ولم يصدق ولكنه بالنهايه اودع الرجل
ولده عند صديقه ليولعه معه بالصيد لعله يتجنب ماحصل لإخوته وذهب ...
وبعد مرورثلاث سنوات
وهويخرج بشكل يومي مع معزبه وفي أحد الأيام وعندعوده الرجل والولد من الصيد قالت
المرأه لن يخرج الولد معك الولد صباح الغد لقد اتعبته وهومرهق
وقال لا استطيع أن اتركه أخاف أن يخالط أحد أو يعلم اهل القريه عن قصته وهووديعه
عندي<< عذراً على المقاطعه بس اللهجه الفصحى حولت القصه لمسلسل مكسيكي هع هع
ولما ألحت عليه أخذ عليها عهداً وقطعت علي نفسها العهد ولماخرج زوجها في الصباح إلي
الصيد وطلب الرزق أتي إلي منزله ثلاث فتيات من أجمل بنات القريه وكان يعرفن
أوسمعن قصته عن طريق الزوجه التي خططت لهذا اليوم << مدري وش تحس به ذي
وأخذيلعب معهن ويلهو حتى أقبل الليل خرجن قبل وصول صاحب المنزل ولماعاد سئل
زوجته هل الولد بخير قالت نعم وكان واثق منها لأنه أعطته عهداً بأن لايراه أحد0
عندالصباح جهزفرسه وفرس الولد ليذهبوإلي الصيدوعندما خرجواخارج القريه لم يكن
الولد كعادته وكلما أبعدوا يلتفت الولد إلي الخلف حيث القريه وعندماوصلوا إلي نقطه
إفتراقهم عندسفح جبل كل يذهب إلي ناحيه وقبل الغروب يكون الموعد عندنفس المكان
ولمارجع الرجل لم يأتي الولد وأخذ يبحث عنه هنا وهناك ولم يجده وعندالفجرأقتفا أثره
ووجده قد صعد إلي أعلي الجبل
ونقش في قمة الجبل أول وأخرقصيده ووجده قد فارق الحياه علماً أن أخوته كانو يتولعون
بالهوى ويقولون الشعر في سن التاسعه
وإليكم القصيده ....
يالوف قلبي من لفات (ن) لفونـي
لـواف للأعمارمعـهـم لفـانـي
أونس بجوفي مثل شوك الفنونـي
بين الجفن والرمش شوكه كلانـي
يـادار لاجنـك جديـد المزونـي
أربـع سنيـن وزود عشروثمانـي
يادار ويـن مدعجـات العيـونـي
صخف الخواصرراسمات الوجوني
إن مت في راس الطويل أدفنونـي
في ماكـر العقبـان سوومكانـي
وبالله وإن جوكم هلـي يسئلونـي
قولوخفـى ماشافـه المودمـانـي
ولوأسئلوكم بالصحيـح أذكرونـي
قولوا دفن مابيـن طيـن ولبانـي
ولاياوديعي لاتقبل العـذر دونـي
ولاياوديعي أذبـح اللـي رمانـي
بمصقل (ن) حده يقص المتونـي
صعـب صوابـه للـدوا مايانـي
وسلامتك
لأنه وصـــي الرجل صديق أبــوه بأخذ الثأر له من تسبب في موته
ونهايه القصه تقول أن الرجل رجع إلي قريته وهومن كبار رجال القريه
وله كلمته وأخذ أهل القريه إلي مكان الجبل الذي دفن الولد في أعلاه
وقص عليهم القصه بكاملها وأعترفت الزوجه بخيانتها للعهد وأخرج معها الفتيات وقطع
رؤوسهن وعلقها علي سفح الجبل 0
تنفيـــذاً لوصيــه الولد في الأبيات الأخيره